بعد رحلة حافلة..«باسم الصباغ»يبلغ قمة العطاء الوظيفى ب«بتروتريد»
بعد رحلة حافلة ومسيرة عمل مشرفة كان عنوانها التميز والإنجاز والعمل فى صمت بقطاع البترول والثروة المعدنية..
فى سكينة وهدوء تام ..احتفل المحاسب باسم محمد الصباغ ببلوغه قمة العطاء الوظيفى بشركة بتروتريد ساهم خلالها فى إحداث نقلة نوعية بٱداء الشركة مع زملائه من رئيس وقيادات الشركة..
وينشر «عالم الطاقة»مسيرة «الصباغ»منذ التحاقه للعمل بقطاع البترول والثروة المعدنية حتى بلوغه قمة العطاء الوظيفى:_
*بدأ مشواره الوظيفى من شركة البتروكيماويات بالأسكندرية بوظيفة
أخصائى تدريب..
*نقل بعدها إلى شركة السويس لتصنيع البترول للعمل بمركز التدريب ..
*تم نقله إلى الهيئة المصرية العامة للبترول التى تدرج فيها بعدد من المناصب بإدارة التنظيم للشركات القطاع العام ثم شركات القطاع المشترك للإشراف على الوظائف.
*اختاره المرحوم الأستاذ وهبه احمد زغلول لإنشاء شركة بتروتريد وعمل بها حتى بلوغ السن القانوني .
محطات هامة :_
أول من أنشأ فكرة إدارة التسويق بشركة
بتروتريد وعمل بها حتى بلوغه سن المعاش..
وكان الغرض منها استغلال القوة البشرية في الشركة..
ساهم في أيام اعتصام العمالة بالشركة واستلم أصعب ملف بها وهو تكليفه بمساعد رئيس الشركة لشئون مناطق جنوب الوادى و حقق بها نجاح كبير حيث استطاع لم شمل مناطق مصر حب جنوب الوادى مرة أخرى وتأهيلهم للعمل .
ومن صعب إلى أصعب حيث استلم ملف إدارة الزيوت المستعملة بالشركة رغم صعوبته و ما رفضه كثير مما عرض عليهم العمل به ومنذ توليه مسئوليه ملف مساعد رئيس الشركة للشئون التجارية حقق نجاحات غير مسبوقة ..
*حقق الملف عائد مادى ٢٧ مليون جنيه في السنة وبتوفيق من الله تضاعفت الأرقام عام تلو الأخر إلى أن تركه محققا
٤٤٨ مليون جنيه فى العام..
_المؤهلات العلمية الحاصل عليها :_
_لیسانس آداب من جامعة عين شمس..
_دبلومه فى الشئون التجارية من جامعة قناة السويس.
_ماستر فى الإدارة الحديث من إنجلترا .
_تم تكريمه بمنحه درجة الدكتوراة الفخرية من الاتحاد العربي الأفريقي للثقافة والادب وعلوم التكنولوجيا..
_تم تكريمه من جمعية رجال الأعمال الهندية.
*تظل سيرة «الصباغ» وما بها من نجاح وتميز نبراساً ومثال يحتذى منه جميع العالمين بالشركة التى ساهم في إنشائها منذ بدايتها