واقعة فريدة..قيادة ب«البترول»يتحدى قرار الوزارة..ويرفض تنفيذ«النقل»
رغم صدور قرار المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية نقل مساعد الأمن بشركه أنابيب البترول لوظيفه خبير بشركة القاهرة لتكرير البترول الا انه رفض تنفيذ القرار وعدم مغادرة الشركة حتى اللحظة بل والأكثر من ذلك قيامه بالدخول للشركة أيام الجمعة والسبت الماضيين لتفويل السيارة (لاند كروزر) الدفع الرباعي الممنوعة بقرار من الوزاره للعمل داخل القاهرة الكبري وضرب ذالك بعرض الحائط والأدهي من ذلك قيامه بالتوقيع علي تحركات أتوبيسات الشركة المنقول منها حتي تاريخ اليوم..
تساؤلات واستفسارات تلقى بظلالها على مدار اليومين الماضيين داخل أروقة شركة أنابيب البترول من قبل قيادات وعاملين عما تشهده الشركة خلال الفترة الحالية من رفض تام لمساعد الأمن تنفيذ قرار نقله خارج الشركة على الرغم من صدور القرار..
أبرز التساؤلات هل يتحدى مساعد الأمن قرار وزير البترول فى واحدة من غرائب وعجائب القطاع؟
هل من الطبيعى أن يقوم مساعد الأمن بالتوقيع على خطابات حتى اليوم ؟ وما صحة ذلك؟
اين مستشار وزير البترول والثروة المعدنية مما يحدث من الضرب بقرار صادر من السلطة المختصة عرض الحائط؟
لماذا لم يتخذ رئيس شركة الأنابيب أى إجراء على أرض الواقع لوقف تدخلات مساعد الأمن المنقول من الشركة؟
وأرسل موظفين من داخل الشركة اليوم رسائل جاء فيها :_
مساء الورد خلي بالك مساعد الأمن كان موجود يوم السبت الماضى بالشركة بنفس السياره دخول الشركة 8صباح وخرج 8:15صباح بالسيارة رقم 7896 وتم إعطاء السيارة لسائق يحطلها بنزين وخرج علطول..