هدية الأضحى..بشرى سارة من «القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى» للعاملين
عقد مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى اجتماعا امس برئاسة المهندس ممدوح رسلان رئيس مجلس الإدارة واعضاء المجلس..
وخلال الاجتماع تمت الموافقة على تطبيق قرار صرف مقابل نقدى للعامل نظير عن الإجازات الاعتيادية التى لم يقم بها،وذلك عند انتهاء فترة خدمته بالشركة لأى سبب من الأسباب التالية فى مقدمتها تركه العمل أو بلوغه سن المعاش أو الوفاة على أن يتم الصرف وفقا لأساس الاجر الشامل طبقا لمفهوم قانون التأمينات الإجتماعية والتى سيتم تطبيقها بجميع شركات مياه الشرب والصرف الصحى التابعة للشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى اعتبارا من ١ ابريل ٢٠٢٣ ، بحيث يتم الالتزام بتعديل ما تم بتلك المادة..
ووجه المستشار هشام فؤاد رئيس النقابة العامة للعاملين بالمرافق العامة ونائب رئيس الاتحاد الدولي للخدمات وأعضاء مجلس إدارة النقابة العامة الشكر والتقدير لرئيس وأعضاء مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى فى مقدمتهم النقابى البارز رضا الدغيدى عضو مجلس إدارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى وأمين الصندوق بالنقابة العامة لحرصهم الاستجابة لمطالب النقابة العامة ، مما يعزز من مكانتها عند العاملين بإعتبارها المدافع الاول عن حقوقهم المشروعة والعادلة تحت قيادة المستشار هشام فؤاد الذى يبذل مجهودات مضنية وأعضاء مجلس النقابة للحصول على أكبر قدر من المزايا والخدمات المشروعة لزملائهم العاملين بقطاعى مياه الشرب والصرف الصحى..
وأعلن رئيس النقابة العامة ، أن هناك اخبار سارة لجموع العاملين بقطاع مياه الشرب والصرف الصحى سيتم الإعلان عنها فور الاتفاق على آلية تنفيذها وتطبيقها ، مشيرا إلى أن ما يحدث نتاج اللقاءات والاجتماعات التى عقدها رئيس وأعضاء مجلس إدارة النقابة العامه مع رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى..
وأكد أن النقابة لن ولم تبخل بتقديم اى دعم أو مساندة لأى من أبنائها العاملين بالقطاعات الأربعة التى تضم الكهرباء والإسكان ومياه الشرب والصرف الصحى ، مشيدا بمجهودات جموع العاملين فى استكمال مسيرة البناء والتنمية التى أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه رئاسة الجمهورية ويجرى تنفيذها بمختلف قطاعات الدولة المصرية المختلفة وان كانت المرافق تحتل أحد المراتب المتميزة بفضل سواعد أبنائها الكادحين ليلا ونهارا فى تنفيذ وبناء الجمهورية الجديدة..
